التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي نتعاون
> صعوبة تحديد المجالات التي يمكن للبلد التميّز والمنافسة العالمية فيها بشكل مستدام.
يمكن للحكومات فرض ضرائب على الشركات التي تستفيد من الأتمتة لصالح دعم برامج اجتماعية تساعد العاطلين عن العمل.
البطالة تؤدي إلى انعدام الدخل للأفراد، مما يجعلهم غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية، مثل الغذاء، السكن، والتعليم.
الفجوة الرقمية تسهم في توسيع الهوة بين الأغنياء والفقراء، حيث يتمكن الأثرياء من الوصول إلى أفضل التقنيات وأحدث المهارات، بينما يبقى الفقراء بعيدين عن هذه الفرص.
• على الرغم من اعتماد هذه الثورة على البنية التحتية وتقنيات الثورة الصناعية الثالثة، إلا أنها تقترح طرقاً جديدةً تماماً، بحيث تصبح التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من المجتمع وحتى من أجسامنا البشرية كأفراد مثل:
وتأتي مرحلة "البيانات"، والتي يتم النظر إليها على أنها "سلسلة غير مترابطة من الحقائق الموضوعية التي يمكن الحصول عليها عن طريق الملاحظة أو عن طريق البحث والتسجيل". وترتبط البيانات بكونها صماء، أي لا تعبر عن أية اتجاه، بل هي بيانات خام أولية لا قيمة محددة لها إلا إذا ترابطت مع بعضها، سواء كانت مجموعة من الحروف أو الكلمات أو الأرقام أو الرموز أو الصور مثل بيانات الموظفين (الأسما، -الأرقام، الوظيفية، المهنة، الحالة الاجتماعية، السن).
والتكنولوجيا الحديثه مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي غيرت حياتنا اليوميه واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره مثل توفير الوقت وتسهيل التواصل واكبر دليل ان اليوم الانسان يعتمد عليها بشكل تقريبا كلي واصبحت التكنولوجيا شي روتيني وعلينا الاستفاده منها بتطوير البلد وتطوير وتجديد التعليم من خلالها واستغلالها بشكل ايجابي وصحيح .
أحدثت الثورة الصناعية الرابعه تسارع في حجم التغييرات التي أصابت النظم المالية والاقتصادية الى جانب النظم السياسية والاجتماعية ،وامتد تاثيرها نور الإمارات كذلك على الابعاد الثقافية والمعرفية ،وذلك عبر انتشار واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والتي يحركها عدة محفزات لعل أهمها ، التحول الرقمي والتكامل لسلاسل القيمة الأفقية والراسية،والتحول الرقمي في المنتجات والخدمات ، وتطوير نماذج أعمال رقمية للوصول الى العملاء ،والارتباط بين الإنسان والآلات والتفاعل بينهما في الوقت الحقيقي،والتأثيرالمباشر في الاقتصاد الدولي ، وحركة رأس المال ونشاته.
ويتوقف ذلك على اربعه ابعاد منها الاول ،البعد التكنولوجي:حيث إن التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي،والروبوتات ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، وإنترنت الأشياء سيضغط على الشركات من أجل التشغيل الآلي وان تبقى ذات تنافسية مع ضغوط التكلفة مما سيؤدي الى تقليص كبير في عدد العمال "التقليديين" و إعادة تعيين مجموعة كبيرة من الوظائف الاخري.
ومن خصائصها ،أ) انها لن تأتي بخدمات جديدة فقط بل ستعمل على تغيير النظم المعمول بها ككل ،ب) ان عملية التطور من خلالها تأتي في شكل طفرات هائلة للنمو وليس بصورة خطية او "موجه" ، ج) انها تعتمد على الاستفادة من كل المنجزات الحضارية .د) ان تاثيرها لن يقتصر على ما نقوم به من افعال بل ستغير ما بداخلنا ،وهـ) تصاعد دور الابداع والابتكار في عملية الإنتاج بصورة أكبر من رأس المال.
وطالما ارتبطت التكنولوجيا بالقدرة على حل المشكلات والتحكم والسيطرة على البيئة المحيطة بالإنسان من اجل جعل الظروف مواتيه لحركة ورغبه الانسان ،ولم ينفصل ذلك عن حالة الظروف الاجتماعية نور والنظام القيمي المرتبط بها ، بالاضافة الى الابعاد المختلفة للسلوك الاجتماعي المترتب على تطبيقها، ومن ثم ارتبطت عملية التطبيق بإحداث عدد من المتغيرات ذات الطبيعة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها .
الافتقار إلى تعليم حديث يركز على المهارات الرقمية يحرم أجيالًا كاملة من القدرة على الاستفادة من التقنيات المتقدمة.
الطلب المتزايد على الخدمات الرقمية، مثل البث عبر الإنترنت والتجارة الإلكترونية، يزيد من العبء على هذه المراكز.
Comments on “Not known Factual Statements About تحديات الثورة الصناعية الرابعة”